2- أيّها الإله الكلّي القدرة، يا أب المراحم وواهب جميع الخيرات. ها أنا ذا أمثُل أمامكَ، لأعظّمك بقدّيسيك، وأسألَك سدَّ احتياجاتٍ عديدةٍ، وعدتَ الّذين يسألونها أن ينالوها، الذين يطلبونها أن يجدوها، والذين يقرعون أن تَفتَح لهم الأبواب. فاستمع إلى صلاة كنيستك، هب لي ما أطلب، واغفر خطاياي. آمين.
3- أيّها القدّيس غابريال الطَّيب الذكر، لقد ألهَمكَ الله أن تتأمّل آلام يسوع مُنطبعةً في قلب مريم الطاهر، أمّه. قربها وقفتَ تحتَ صليب يسوع، تنظُر إليه، كما نظرَت هي، وتتعلّم معنى المحبّة الحقّة. إنّنا نرغبُ نظيركَ في أن ننموَ في محبّة الله والأمانة له. أُذكرنا في التجارب، أذكر بخاصّةٍ الشبّان. (أذكر النيّة) أعضُدنا بصلواتك كلّ الأيام. حتّى نتمكّن بعد انتهاء هذه الحياة، أن ننضمّ إليكَ في السماء، ونكون برفقة يسوع ومريم إلى الأبد. إنّنا نسألك نعمة الميتة الصالحة. آمين.
Comments are closed.